الأربعاء، 31 مارس 2010

أفكار مبعثرة مملة ...3

1- تنتظر في موقف المواصلات بعد يوم طويل في الكلية أو العمل , فتمر من أمامها الاتوبيسات المزدحمة , , وحينما يأتي أحد الميكروباصات الفارعه يلتم الرجال حوله كمجموعه من الكلاب المسعوره الجائعه حينما تتنافس على قطعه من العظم , وهي ما زالت تنتظر والوقت يمر , وبعد مرور اكثر من ساعه وبعد ان يقل الزحام , تجد هي ومثيلاتها ميكروباصا اتسع لهن وركبنه في هدوء.

2- طالب كلية الطب في أي جامعه مصرية هو شمعه تحترق في وضح النهار وعز الصيف !

3- كل العالم يقيس المسافات بوحدات دولية مثل الكيلو متر أو الميل , ما عدا في مصر , فالناس فيها يحسبون المسافات بعدد محطات " الاتوبيس " التي ستمر عليها في الطريق .

4- القرش اللي يوفرلي كرامتي أحسن عندي مليون مره من القرش اللي هوفره في البنك .

5- تنظر إلى جسدها لتجده مثيرا فتعجب به , وما ان تنظر إلى عقلها حتى ترغب في ان تتقيء على ذاك الجسد !

6- اذا كان عمر المواطن المصري يضيع ربعه في المواصلات ... فبالضرورة أن يضيع ربعا آخر في فترة انتظاره لتلك المواصلات !

7- " العدل اساس الملك " ... هي مجرد حكمة قديمة بدأت تفقد مصداقيتها في ظل الظروف الراهنه !

8 – أتعجب من ثورة ما قبل السادس عشر من مارس وما تلاها من هدوء قاتل ... وكأن الخطر قد زال عن الأقصى بمرور ذلك اليوم !

9- " قناة الناس قناة تأخذك إلى الجنة " ... طيب وهو ايه اللي يضمنلي ده ؟!
الخميس، 25 مارس 2010

كتاب كدت اتركه !!!


امسكت هذا الكتاب بعد ان رشحه لي العديد من الأصدقاء وبعد ان احتل المركز الأول في مبيعات الكتب لفترة طويلة .. وتوكلت علي الله ....كتاب كبير جدا لا يقل عن 650 صفحة يحتاج الي صبر وقدرة علي مواصلة القراءة لفترات طويلة .. البداية بشكر الي الله من صاحب القصة الواقعية ... ثم العودة لبداية القصة من اولها منذ الصغر .. وبدأ الكاتب يسرد احداث الرواية الواقعية ولكنني احسست باحساس غريب .. احساس بالإشمئزاز والنفور من هذا الكلام .. هذا لا يمكن ان يكون واقع مجتمعنا ... ان مجتمعنا الذي تربينا فيه انقي واطهر من ذلك الواقع الملوث بالحشيش والبيرة ومصاحبة النساء لشباب في سن الضياع ... انتابني احساس غريب ان هذا الكاتب اخطأ ونسي الاشارة الي انه يتحدث عن احد المجتمعات الغربية او انها رواية مترجمة للعربية واخذت ابحث عن ما يدل علي ذلك او ذاك ولكنني لم أجد .. فأيقنت أنني أمام واقع مرير وخصوصا ان معظم احداث هذه الرواية تدور في الأربعين او الخمسين سنة الماضية وبالتالي فاذا كان هذا هو واقع لمجتمع آنذاك فكيف يكون واقعه الآن ؟؟!!... راودتني بعض الافكار ان اترك هذا الكتاب بعد ان شعرت بالنفور من الأحداث المشينة المتتالية التي يقع فيها بطل الرواية او ابطالها ان صح التعبير .. ولكنني تراجعت عن تلك الفكرة لقناعة شخصية بأن اي عمل أدبي يستحق مني ان اكمل قرائته تقديرا لمجهود صاحب العمل سواء اعجبني ام لا ؟؟؟ ... اخذت فتره من الراحة ثم عدت لاستكمال هذا الكتاب الذي اعترف انني ما قدرته حق قدره وانني كنت ساكون مخطئا في حق نفسي اولا اذا لم اكمله فبعد حوالي 100 صفحة بدأت وتيرة الأحداث تتغير وان كانت مازالت في مرحلة الفساد ولكنها تطورت واخذت ابعادا جديدة وبدأ النغم يتسارع وبدأت الجاذبية تزداد ... حتي انني قرأت 250 صفحة في يوم واحد رغبة مني في ملاحقة وتيرة الأحداث التي تتصاعد .. وبدأت ملامح التغيير تظهر علي السطح ولكن التغيير لم يكن سهلا ابدا ، فكل محاولة للتغيير كان مصيرها الفشل حتي اصدق البطل النية الي الله فاعانه الله بأناس لم يعرفهم ولكنهم عرفوه .. اعانوه وصدقوه حبهم ... فكان التغيير كأفضل ما يكون التغيير ...انني اتكلم عن رواية ربع جرام - لعصام يوسف ... رواية لابد أن تقرأها كي تدرك أن التغيير ممكن في أي مجال ولكن بعد أن تصدق النية و تتوافر لديك النية في التغيير وأدركت أن المئة صفحة الأولي المملة ماكانت الا ضرورة أدبية لكي تدرك حجم المأساة التي كان ومازال يعيشها جيل بل أجيال سيطر عليها الادمان في ظل غياب رقابة اسرية ومجتمعية وقانونية فضاع هؤلاء الشباب وظنوا ان هذا هو قدرهم ومنتهاهم وانهم في القاع .. قاع الظلمة والضياع ..ولكي تدرك معني وطعم التغيير عندما يحدث فبضدها تتميز الأشياء ولولا الألم ما عرفنا طعم السعادة ... جاءت هذه الرواية لتبعث فيهم وفينا طاقة أمل ايجابية في أن كل شئ ممكن بقوة العزيمة وبالاعتراف بأخطائنا ... ناهيك عن الخبرات الحياتية التي اكتسبتها من قراءة هذه الرواية .. شكرا للكاتب عصام يوسف .. شكرا لصلاح بطل هذه الرواية علي جراءته وشجاعته ... شكر الي الله ....
الاثنين، 22 مارس 2010

عشان استحملت شقاوتك زمان



قرأت تلك الجملة في أحد إعلانات عروض عيد الأم أثناء اختلاسي للنظر في جريده أحد ركاب المترو وهي تعرض منتجاتها لتشتريها لست الكل كهدية أو كتعويض بسيط عن " شقاوتنا زمان " ... قرأتها مرة تلو الأخرى وأنا أتأملها فأبتسم وأغمض عيناي لتعود إلي صور متتالية من الذكريات ... وتوقفت كثيرا أمام تلك الصورة التي وجدت فيها بريق عينيها الساحر يتلألأ حين تتلاقى عينانا معا بعد فراق طويل , وتلك الصورة حين امتلأ جسدي بالقشعريرة المشحونة بذلك الدفء الإلهي عندما تحتضنني في لحظات الوداع , ولا يمكنني أن أنسى أيضا ذلك الصوت الحاني الذي على الرغم من بعد المسافة وطول الفترات بين المكالمات لا يخلو من ذلك السؤال " أنت اتغديت ايه النهارده ؟ " وما أن ابدي رأيي في مدى سذاجة السؤال حتى أجدها ترد بـتلك الجملة الغامضة... " بكره هتعرف وتفهم " !

ولكم ضحكت عندما تذكرت تلك المواقف حينما كنت اسرع إليها وأنا كلي أمل بأن ادخل على قلبها السرور حينما اخبرها عن آخر انجازاتي , عن درجة نهائية حصلت عليها في دراستك الابتدائية أو مسابقة حصلت فيها على المركز الأول , أو حتى قصه جديدة من تأليفي لاقت إعجاب البعض , وما أن أجدها في المطبخ وسط الأبخرة المتصاعدة بروائحها الشهية لاخبرها بتلك البشرى حتى ترد علي بكل فتور " شاطر يا حبيبي " ... وما أن أتسبب في مصيبة جديدة أو اختلف معها في رأي ما حتى اجد الغضب يتطاير من عينيها... وما ان تهدأ الأمور تقول لي " عايزاك تبقى أحسن واحد " وأنا أقول في سري " اشمعنى في دي ؟! "

وما أن اقترب المترو من وجهتي حتى تذكرت شهادتها التي لطالما ما اعتززت بها ... " انت الوحيد اللي ما تعبتنيش وانت صغير " .

وبعد كل هذا الكلام الذي أوقن تماما انك لن تقرئي كلمة واحدة منه أقول لك " كل سنه وانتي طيبه يا ماما وأحب أفكرك تاني انك طول عمرك بتقولي اني كنت هادي وان عمري ما اتشاقيت ولا تعبتك ... لاحسن ترجعي في كلامك ولا حاجة وتطالبيني بالهدية اياها !
الأحد، 21 مارس 2010

لماذا لا اقرأ في الدين ؟!!


بادرني صديقي بسؤال محرج عندما قال لي : لماذا لا تقرأ في الدين ؟؟ لقد لاحظت انك كثيف القراءة ولكنك بالرغم من ذلك لا تقتني الكثير من الكتب الدينية ... فلماذا لا تحاول ان تقوم بعملية من التوازن بين السياسة والأدب والعلم والدين أيضا ً ؟!! بصراحة أحرجني هذا السؤال جدا ووقفت لحظة مع نفسي لا أعرف بم أرد ؟ ولكنني ما لبثت أن تذكرت تجربة سابقة مع القراءة الدينية فعندما استشرت احد اقاربي المعروفين بالورع الديني عن الكتب محل الثقة التي من الممكن ان اقرأبها فرشح لي كتاب " الحلال والحرام في الإسلام" للشيخ يوسف القرضاوي .. انبهرت عندما سمعت اسم الشيخ يوسف القرضاوي الذي يعد أحد أمة الاسلام واعلامها الجليلة وقررت أن أقتني هذا الكتاب واقرأه .. وقد كان ... وبعد أن شرعت في قراءة هذا الكتاب وبينما انا مندمج في القراءة اذا بأحد أصدقائي يشاهدني وانا مستغرق بين صفحات الكتاب فيصدمني بأن هذا الكتاب به الكثير من المعلومات المغلوطة التي وردت عليها الردود في كتاب لأحد أئمة المملكة العربية السعودية تحت عنوان " الحلال والحلال في الإسلام " من باب السخرية .. فأيقنت أنني قد وقعت بين رحي معركة كبيرة بين علماء لا قبل لي بهم ولا بعلمهم .. ولكنني كنت قد قررت أن أتقصي الحقيقة كي لا أستسلم لمعلومات من أصدقاء قد تقودني الي طريق مجهول ... وبدأت رحلة البحث وركزت في بحثي علي هذا الكتاب علي وجه الخصوص كلبنة أولي لرحلتي القرائية في الدين .. ووجدت العديد من الآراء المتضاربة ما بين مؤيد للشيخ الجليل الذي يمثل تيار الوسطية والاعتدال في الدين وما بين معارض لكل ما جاء في هذا الكتاب واتهامهم للشيخ بأنه قد تهاون في أحكام الدين وحقائقه الثابته عندما أحل العديد من المحرمات واستناده في ذلك الي دلائل ضعيفة وليس لها محل .. ولأنني عبد فقير الي الله فقد دخلت في دوامة ليس لها نهاية من التساؤلات والحيرة .. من علي حق ؟؟ من الصواب ومن الباطل ؟؟ هل هذا هو الدين والرأي الآخر هو التشدد ؟ أم أن هذا الكتاب يحمل بين طياته ما لا يرضي الله ورسوله ؟؟ اسئلة كثيرة دفعتني اليها دفعا رغبتي في الوصول الي بر الأمان كي لا أضل طريقي وأضيع في غيابات ضالة باسم الدين ولكي لا أصحو فأجد نفسي قد أصبحت متطرفا دينياً أو مستهترا بأوامر الله ورسوله ؟؟؟ وفي أثناء بحثي المستفيض وجدت أن الشيخ القرضاوي قد أصدر كتاباً اسمه " الحرام والحرام في الإسلام " ردا علي متهميه بالتهاون في أحكام الله .. الي هنا أخذت فرمانا بالتوقف .. يكفي هذا ... وقررت أن اقرأ الكتب التي لا يصاحبها الكثير من الجدل ولأعلام الإسلام من أمثلة الشيخ الشعراوي ... وبدأت رحلة البحث من جديد .. ولكن ماصادفني لم يكن مما يسرني .. فقد وجدت أن هناك كتبا لأئمة الاسلام من أمثلة الشيخ ابن القيم يتهمها البعض بأنها ليست من كتابته وانه برئ منها براءة الذئب من دم ابن يعقوب وانها نسبت اليه نسباً .. دخلت في دوامة جديدة ... ولا اعرف اين المفر؟؟ الي أن قررت أن أنأي بنفسي عن هذا الدوامات حتي لا أضيع في وسطها فأنا عبد فقير الي الله ومعلوماتي استمدتت معظمها من نشأتي الأسرية وفطرتي التي فطرني الله عليها وقررت ان أستفيض من علوم الدين من دروس الشيوخ الحية والمباشرة .. فالدين لا يحتمل الآراء الشخصية من عامة الناس مثلي .. أما أي مجال آخر فهو قابل للقيل والقال والرأي والرأي الآخر .... كل هذا دار بذهني قبل أن أرد علي صديقي وانا أهرب منه : الله يخليك ابعدني عن الدوامة دي !!!!
الثلاثاء، 9 مارس 2010

أفكار مبعثرة مملة .. 2

1- عندما تعلن إسرائيل عن نيتها بهدم المسجد الأقصى في السادس عشر من الشهر الجاري, فلا يبقى لمواطن مثلي سوى انتظار ذلك اليوم, ليس تعجلا في هدم المسجد, ولكن انتظارا لمعجزة من السماء... ولكن للأسف علمونا أن هذا ليس زمن المعجزات !

2- من أسوأ أنواع الموظفين هم أئمة المساجد الذين يمشون وفق أجنده سنوية ودفتر خطب ابدي لا يتغير محتواه إلا في ثلاث حالات.... أن ينتقل من المسجد أو أن يموت أو أن القيامة تقوم, أيهم أقرب !

3- شهد جدي على أحزان الشعب المصري في حربي 48 و 67 ... وشهد أبي في شبابه فرحة الشعب المصري في حرب 73 ... أما أنا فحضرت في شبابي رقصات " المزز " الجماعية في الشوارع بعد حصول المنتخب المصري على كأس الأمم الأفريقية في 2010.

4- عندما كتبت رومانسيات قالوا إنني ذائب في الحب... وعندما كتبت عن مشاكل اجتماعية اتهموني بانني معقد نفسيا ... وعندما كتبت في السياسة اتهموني بعدم الانتماء الوطني , هذه المواقف يمكن لي أن أتقبلها...و لكن عندما اكتب عن اليتيم وأجد البعض يقول لي" ماتزعلش انك يتيم يا احمد " فإن الأمر يتخطى حدود المقبول !
ربنا يدي لماما وبابا طولة العمر والصحة .... اللهم آمين !
5- من أقوال أمي ... " العيش المصري بيتخبز حلو قوي في كل حتة في العالم ... إلا في مصر ".

6 - مصر للطيران ... متعة التحليق في الجو على متن توك توك ... مع الاعتذار للتوك توك .

7- كل الذين يتكلمون عن الانتخابات الرئاسية ويهتمون لهذا الأمر لا يحق لهم دستوريا الترشح , في حين أن هؤلاء الذين يحق لهم الترشح لم نسمع لهم صوتا ! .

8- أكثر ما يغيظني هو عندما ينشر ناقد محترم أن الكتاب الفلاني مضحك وعندما أقع أنا في الفخ واقرأ الكتاب أجد انه من أعظم أمثلة " الغلاسة وتقل الدم " ... أليس هذا ما يسمى نفاقا وتدنيا في الأخلاق ؟!

9- في أحد الأيام في موقف ميكروباصات وجدت سائق أحد الميكروباصات ينادي " واحد كباريه ... كباريه... واحد جامعه عين شمس " وعندما سأله السايس عن موقع ذلك الكباريه نظر له السائق بتعجب وقال مشيرا للركاب " بذمتك دي أشكال ناس رايحة جامعه " !

10 - يسري الملل في دمه كالسم القاتل , ويزداد تألما مع الوقت , فيحاول أن يصارعه بكل ما يملك من قوة , ولكن كغيره ممن انتشر السم في أجسامهم , يستسلم للأمر الواقع متمنيا أن يمر تأثير السم سريعا .. فقط لمجرد الرغبة في التخلص من الألم ... هكذا هو الشعب العربي !

11- إن من الله عليك بالجنسية المصرية, فاعلم انك عندما تغادر مصر فإنها ستودعك بطابور أخير قبل أن تقلع طائرتك بدقائق حتى لا تنسى أصلك, وعندما تعود تستقبلك بثلاث طوابير متتابعة ... حتى تتذكر إن كنت قد نسيت.

13- بعد النجاح الساحق لشركات الدخان باستقطاب الشباب للتدخين عن طريق " الشيشة التفاح ", أنتجت شركة سيجنال معجونا لتنظيف الأسنان بنكهة التفاح أيضا أملا منها بأن تجذب الشباب لغسل أسنانهم.

14- الكائن الحي الوحيد المطالب بكبت رغباته الجنسية فترة تتراوح بين العشرة أعوام والخمسة عشرة عاما هو المواطن المصري !

15- قال ماركس " الدين أفيون الشعوب " , وأنا أقول " البصبصة أفيون الرجال ".

16 - دائما وأبدا أحاول أن أتبع نصيحة عادل إمام الأبدية للأجيال والتي تتلخص في إن " كل واحد يخلي باله من لغلوغه " !

17- ( البنات بتتكلم )... جملة اتخذها الرجال قاعدة حتى يتحكموا في تصرفاتهم أمام الفتيات... لا أدري لماذا احتقر هذه القاعدة ... هل لأنني أكره النميمة ؟... أم لأنني أحب أن أكون على سجيتي في كل الأوقات ؟ ... أم كلاهما معا ؟! .

18- رواية د. أحمد خالد توفيق " يوتيوبيا " .... هل يجب أن نخاف مما عرضته من توقعات عن مصر بعد خمسين عاما ؟ أم أن نتبع القاعدة التي تقول " أفضل وقت لأن تبدأ الإصلاح هو الآن " ؟!


19- اللي بني مصر كان في الأصل حلواني ... ماهو عشان كده فشل ... واحد آخره البسبوسة والكنافة , ايه اللي فهمه في بنى البلاد ؟!

20 – ردود فعل هزيمة منتخب مصر من انجلترا كانت تفوق بكثير ردود فعل حادثة الحرم الإبراهيمي وإعلان إسرائيل لهدم الأقصى ... متى ستفيق الشعوب ؟!
الثلاثاء، 2 مارس 2010

مجلة أسرة فكرة


الحمد لله نزلت النهاردة مجلة أسرتنا أسرة فكرة بكلية طب سوهاج ... ويارب تعجبكم ... طبعا انا عارف ان في ناس كتير علي المدونة ممكن تكون مش مهتمة بالكلام ده ومالهاش دعوة بشغل الأسر والجامعات ده ... بس انا حبيت نشارك كلنا بالآراء حول المواضيع المختلفة في المجلة وهي فرصة للنقاش والحوار حول اراء كثيرة مش رأي واحد ... علي العموم هي فكرة طقت في دماغي وقلت اجربها يمكن تصيب .... انا رفعت المجلة في صورة pdf علي اللينك التالي :



وكمان مفاجأة العدد ... الصفحات الممنوعة من النشر في الكلية تم رفعها في صورة pdf علي اللينك التالي :



ياريت تنزلوها وتقروها وتقلولي ايه رايكم .. اصل ده من عمايل ايديا وحياة عينيا ..ههههههههههههههههههه .. ان شاء الله تعجبكم وممكن نفتح باب النقاش حول اي موضوع في المجلة .. شكرا لكم جميعا ولسعة صدركم