الثلاثاء، 27 أبريل 2010

أفكار مبعثرة مملة ... 4

1- في بعض الاحيان استمع إلى أحد قصص الحب الاسطورية التي بدأت مع سن المراهقة لتستمر عددا ليس بالقليل من السنين ممتلئة بالعواطف الجياشة , ثم يفترق الحيببان مع اول الخطوات الحقيقية لارتباط رسمي بسبب خلافات عقلانية وما يرافقها من مشاحنات بين الطرفين , وعلى الرغم من الفراق يحتفظ كلا منهما بشوقه للطرف الآخر مهما مرت الايام ليعيش معذبا ... حينها فقط أحمد الله انني لم اقع يوما في مثل ذلك النوع من العلاقات .

2- يا مزة ياللي ..
تعباني تملي ...
ما تحلي عني ...
بس قبله ...
هاتيلي بوسة حنك !

بعد ثورة اللون الجديد من الاغاني الرومانسية ... اعتقد بأنني بهذه الكلمات سأكتسح الساحة الغنائية !

3- ثلاثة امور ليس لها دين في نظري ... الاخلاق و العلم والابداع !

4- أعتقد أن الشركات المصنعه لسماعات البلوتوث سوف تتكبد خسائر هائلة بعد ان قامت المصريات إضافة استخدام جديد للحجاب " غطاء الرأس " , وهو تثبيت الهاتف المحمول على اذنها حتى تستطيع ان " ترغي براحتها " من دون ان يعطل ذلك الرغي مسيرة حياتها اليومية !

5- في ترام الاسكندرية استأذنت امرأة عجوز من رجل آخر كبير في السن في ان يسمح لها بالجلوس مكانه , ولسوء حظها كان ذلك الرجل يعاني من الام في قدمه تجعله يستند على عكاز في مشيته , فما كان به إلا ان صرخ في وجهها وقال " مش عاملينلكم عربيات للسيدات , بتركبوا معانا ليه ؟ " ... فقام شابا كان يجلس امامه ليسمح لتلك المرأة العجوز بالجلوس بعد ان احرجها ذلك الرجل ... وفي الطريق علم ذلك الرجل من حديث تلك المرأة مع ابنتها انهما ليسا من الاسكندرية وانهما متجهان إلى محطة مصر ولا يعلمان الطريق , وحينما وصل الترام إلى نهاية الخط قامت المرأة وابنتها وتبعهما الرجل العجوز بعصاه ليعتذر لهما وليدلهما على اقصر الطرق لمحطة مصر وبعد ان فرغ من وصف الطريق ودعهما وقال لهما " نورتوا الاسكندرية " !

6- لكم ارغب في ان تفنى هذه الدنيا ، او على الاقل أن اتركها بسلام ، فإلى هذه اللحظه لا اعلم لما يتمسك بها البعض على الرغم من اننا لا نجني من ورائها الا المتاعب !

7- اذا كان بعض " الكبار " يعتبرون شباب " 6 ابريل " مجرد عيال “ لا راحوا ولا جم " فلماذا اذا يعتمدون عليهم في اغلب انشطتهم التي تهدف إلى " اصلاح حال البلد " , ولماذا يصرون دائما على مقولتهم " البلد مش هتتصلح من غير الشباب " !

8- زفر زفرة خفيفة , ثم نظر مباشرة إلى عيني وقال ... كله بيحب ويتحب , الا انا وانت قاعدين قصاد بعض !

9- : سألني لماذا تتصفح الفيسبوك وانت منهك بعد هذا اليوم الطويل ؟ ... فجاوبته بأنني اعمل بمبدأ لا تؤجل "نتوفيكشن" اليوم إلى الغد!

10 - لوط هو النبي الذي حارب الشذوذ الجنسي لدى الرجال , وعلى الرغم من ذلك فإن تلك الفعلة تنسب إليه إلى الآن , فأول من ابتدع هذه الفعلة يدعون بقوم لوط , ومن يفعلها فهو لوطي , واما الفعلة نفسها فإسمها اللواط ... كيف تم تدنيس هذا الاسم المقدس بنسب تلك الفعلة الدنيئة إليه؟

11- لا أرى فارقا بين مفهوم النجاح في الحياة و الفوز في مراحل لعبة فيديو ما ... ففي كلاهما يبذل المرء قصار جهده لكي يهزم كل المصاعب حتى ينتقل من المرحلة الحالية إلى مرحلة أخرى جديده , وما ان يتم ذلك النجاح الظاهري حتى يجد المرء نفسه يواجه مصاعب اكثر تعقيدا وما ان يتغلب عليها حتى ينتقل لمرحلة اخرى ويواجه مشاكل اخرى ... فيظل يعيد الكره حتى يستنفذ كل طاقاته ويقال له في النهاية " GAME OVER " .

12- النساء في هذا العصر كثيرات في العدد ... قليلات في الانتاج !

13- في البدء قال عادل امام في أحد مسرحياته واصفا مصر بأنها " بلد شهادات " ثم تطور الحال حتى أصبحت "بلد محسوبية ووساطة" ولكنني اعتقد انها تحولت في الوقت الحالي إلى "بلد كارنيهات" ... فليبارك الله لي في كارنيه الفرقة الرابعه لكلية " طب عين شمس " الخاص بي !

14 – عندما أسمع صوت كاظم الساهر وهو يغني كلمات نزار قباني في قصيدته زيديني عشقا ويقول " إن كنتِ تريدين السكنى أسكنتك في ضوء عيوني " ... أرد في سري قائلا " ده كان زمان " .

15- حدثني وهو يداعب شعر لحيته عن عظمة ذنب النميمة وكنت اوافقه الكلام , ثم قطع حديثنا توزيع أوراق الاختبار , وفي الوقت المخصص للمراجعه طلب مني اجابة لأحد الاسئلة .

16- اذا طلب منك اعز اصدقاؤك " تحويل رصيد " عن طريق احد برامج الدردشة على الانترنت فلا تتردد لحظة في أن تتصل به لتتأكد من طلبه ... حتى لا تقع مثلي في فخ "الهاكرز" !

17- في الآونة الأخيرة قرأت روايتين تحتوي كلتاهما على نقاشات حول ما إذا كان الاله ذكرا أم انثى وأشياء من هذا القبيل ... وقتها سألت نفسي ألا يجب في البدأ ان نحدد جنس ما تراه أعيننا من كائنات مثل " الأميبا " وما شابهها اذا ما كانت ذكرا او انثى ثم نتطلع بعد ذلك إلى جنس الإله ؟!

3 عبر مين قدك !!:

مستكه يقول...

3- ثلاثة امور ليس لها دين في نظري ... الاخلاق و العلم والابداع !

..............................

4- أعتقد أن الشركات المصنعه لسماعات البلوتوث سوف تتكبد خسائر هائلة بعد ان قامت المصريات إضافة استخدام جديد للحجاب " غطاء الرأس " , وهو تثبيت الهاتف المحمول على اذنها حتى تستطيع ان " ترغي براحتها " من دون ان يعطل ذلك الرغي مسيرة حياتها اليومية !


>>> الجيش قالك اتصرف والحاجة ام الاستهبال >>>


6- لكم ارغب في ان تفنى هذه الدنيا ، او على الاقل أن اتركها بسلام ، فإلى هذه اللحظه لا اعلم لما يتمسك بها البعض على الرغم من اننا لا نجني من ورائها الا المتاعب !


>>>> اؤيدك بشدة >>>>



7- اذا كان بعض " الكبار " يعتبرون شباب " 6 ابريل " مجرد عيال “ لا راحوا ولا جم " فلماذا اذا يعتمدون عليهم في اغلب انشطتهم التي تهدف إلى " اصلاح حال البلد " , ولماذا يصرون دائما على مقولتهم " البلد مش هتتصلح من غير الشباب " !


>>>> شوية يقولوا دا جيل سطحي وهايف , وشوية يقولوا دا شباب واعي واخد موقف وعبر عن نفسه , وشوية تالته يقولوا شباب الغيبوبة وهيضيعوا البلد , وشوية رابعه نطلع شباب الغد وبناة المستقبل ... هو اللي بيرجع في كلامه بيقولوا عليه ايه !! >>>>>





10 - لوط هو النبي الذي حارب الشذوذ الجنسي لدى الرجال , وعلى الرغم من ذلك فإن تلك الفعلة تنسب إليه إلى الآن , فأول من ابتدع هذه الفعلة يدعون بقوم لوط , ومن يفعلها فهو لوطي , واما الفعلة نفسها فإسمها اللواط ... كيف تم تدنيس هذا الاسم المقدس بنسب تلك الفعلة الدنيئة إليه؟


<<< سؤال وجيه جدا >>>>



12- النساء في هذا العصر كثيرات في العدد ... قليلات في الانتاج !

>>> !!!!!!!!!!!!!!!! >>>




15- حدثني وهو يداعب شعر لحيته عن عظمة ذنب النميمة وكنت اوافقه الكلام , ثم قطع حديثنا توزيع أوراق الاختبار , وفي الوقت المخصص للمراجعه طلب مني اجابة لأحد الاسئلة .


>>> الانفصام هو سمة العصر >>>


جميلة بعثراتك الغير مملة بالمرة

كلمات من نور يقول...

دايما افكارك مبعثرة اه إنما مملة لا بالعكس نقدر نقول عنها فن تشكيلي (:

تحياتي

dr/shiko يقول...

هي فعلا افكار مبعثرة بس مش مملة واكتر حاجة عجبتني :
- أعتقد أن الشركات المصنعه لسماعات البلوتوث سوف تتكبد خسائر هائلة بعد ان قامت المصريات إضافة استخدام جديد للحجاب " غطاء الرأس " , وهو تثبيت الهاتف المحمول على اذنها حتى تستطيع ان " ترغي براحتها " من دون ان يعطل ذلك الرغي مسيرة حياتها اليومية !

لان دي بجد اكتر حاجة استفزتني لما شفتها في بنات القاهرة خصوصا .. تلاقي البنت راكبه في العربية قدامك وبتحاسب التباع وبتكلم حبيبها ده كله مثلا وهي بتاكل او بتشرب وكان خلاص الحب مقطع بعضه ... يابرودك ياشيخة خلاص يعني مش قادرة تستحملي فراقة العشر دقايق دي